كما تـــــــــــــدين تدان (موعظة لكل الشباب وانا كمان).....

القصه تبدأ من شاب زاني يهتك الأعراض يفعل كل مايرضي شهوته فقد كان مشهورا باعتدائه

علي البنات وفي يوم اعجب بفتاه وقام بخطبتها ولكن مازال حبه للشهوه الجنسية وحبه للحرام متعلق بقلبه
وبعد خطبتها كان يرغب فيها مثل ماكان يرغب بغيرها وحاول اغتصابها ولكنها أبت خوفا من الله وحفاظا علي فرجها مازال الشيطان يحاول ايجاد له الحيل والطرق للحصول عليها وفي كل مره كان الله ينجيها .
خطرت لهذا الشاب فكره فقد اتصل بها وأخبرها انه يريد رؤيتها لأنه قرر الزواج بها وأعطي لها موعدا في مكان معين في نفس الوقت اتصل بأصدقائه وقال لهم في المكان المحدد والوقت المحدد ستجدون فتاه أفعلوا بها كل مايرضيكم فهي حلال لكم فأنا اريد الانتقام منها لأنها مثل غيرها.
أنظروا الي حكمه ربكم ..................
في أخر لحظه مرضت اخت هذه الفتاه وعجزت عن التحرك فلم تجد وسيله لاخباره الا ان تتصل باخت هذا الشاب وتتطلب منها الذهاب لمقابلته واخباره بهذا الأمر وانها عاجزه عن المجيء فعلا لبت الاخت النداء وذهبت فلم تجد الا شابين فتحوا لها الباب وأخبروها انهم اصدقاء أخوها فدخلت وقاموا بهتك عرضها كأسلوب الحيوانات في التعايش.
وهاهو جااااااااء بطل القصه يريد أن يري بعينيه هذه الفتاه وهي مكسوره العين وان لاتوجد واحده تقدر تقوله لاااااا لست من هذا النوع ففتح باب الغرفه ورأي مالم ترا عين بشر اخته ملقاه علي الارض وان عرضها قد هتك كما كان يفعل مع البنات ولا يبالي فقالوا له أصدقاءه فقد طلبت ذلك ولم نعلم انها اختك فلم يستطع الشاب تحمل الصدمه التي كادت أن توشك به أرضا فقتل نفسه بالرصاص.

فعلا الجزاء من جنس العمل.